Keep and Share logo     Log In  |  Mobile View  |  Help  
 
Visiting
 
Select a Color
   
 












أشهر أخطاء التسويق عبر البريد الإلكتروني

أشهر أخطاء التسويق عبر البريد الإلكتروني

يحدث رقم هائل من المسوّقين وأصدقاء الأعمال في قلة من سقطات التسويق من خلال البريد الإلكتروني الذائعة، وفيما ياتي لائحة بأشهر السقطات وطريقـة تجنّبها:

1. عدم وضوح أزرار الاشتراك في النشرة البريدية لزوار الموقع

اتخاذ المؤسسات المواقع الإلكترونية، ويجتهد المسوقون في تأليف مضمون نافع للأعضاء المستهدفين، بعد ذلك يضعون زر واحد في الشريط الجانبي للاشتراك بالنشرة البريدية. معتقدين أن ذلك كافٍ، ولكن توقعهم يصبح في ليست محله، بل أن ذلك من أكبر سقطات التسويق من خلال البريد الإلكتروني شيوعا لذوي المواقع.

في سنة 2020، وصل مستعملي التلفونات الذكية صوب 68.1% من إجمالي رقم زائرين المواقع الإلكترونية بشأن الكرة الارضية، مما يعني أن مربع الاشتراك لن يبدو لهم في الشريط الجانبي في معظم الأونة إن لم يكن موقعك متوافق على نحو نموذجي مع الموبايل. بل سوف يغيب وسط محتويات الورقة، وذلك يعني خسارة معظم الاشتراكات المتوقعة في اللائحة البريدية.

يكمّن أجب تلك الاضطراب بيسر عبر تسويق أزرار الاشتراك في أكبر من مقر داخل الموقع، على طريق المثال، داخل ورقة “من نحن”، على هيئه شباك منبثقة، وسط موضوعات الموقع، أخيراً بوستات المدونة، في فوق بادئة جميع ورقة من الموقع، داخل الورقة الأساسية، وطبعا في الشريط الجانبي.

2. عدم تحفيز العملاء للتسجيل في النشرة البريدية

من سقطات التسويق من خلال البريد الإلكتروني الذائعة الأخرى هي اكتفاء قلة من المسوّقين بكتابة جملة ليست احترافية وغامضّة من نوعية “اشترك في اللائحة البريدية للحصول على تحديثات مقبلة”، معتقدين بهذا أنهم حفزّوا الضيف للتسجيل في النشرة البريدية، لكن ذلك لم من الممكن أن ينشأ.

يجب على المسوّقين تقدم شيء ما يحفّز الضيف للتسجيل في النشرة البريدية. على طريق المثال، مجلد إلكتروني ضئيل، ورشة تدريبية مصغّرة مجانية، واخرى من العروض التي تحل إضطرابات الجماهير المستهدف.

وتذكّر ألا تجعل قيود عروض الاشتراك معقدّة على نحو مبالغ فيه، على طريق المثال حاول تبسيط قيود الاشتراك في النشرة البريدية، لا تحتاج من المتبادل تعبئة مزارع كثيرة. اطلب منه لاغير البريد الإلكتروني ليحصل على العرض المجاني، ولا تتغاضى أن هدفك الرئيسي في تلك المرحلة هو لكي تحصل على على البريد الإلكتروني للأعضاء.

3. عدم الحصول على إذن من المشتركين في النشرة البريدية

لا يكترث قلة من المسوقين بالحصول على إذن من المتبادل قبل إرسال حملات التسويق بالبريد الإلكتروني إليهم، والقلة من الآخر يحتسب  إضافة المتبادل لبريده الإلكتروني مرحلة كافية، ولكن ذلك خاطئا، فهناك مرحلة إضافية لا ينتبه إليه معظم المسوقين.

ينبغي إخبار المشتركين في المسج الأولى لماذا يشتركون معك، ولماذا يتلقون منك مسج البريد إلكتروني، فالبعض منهم ربما يتغاضى أنه اشترك معك بالأساس. لذا اجعل رسالتك الأولى للمشتركين على ذلك الشكل للحصول على إذن منهم “اهلا وسهلاً، وصلتك تلك المسج لأنك قمت بتعبئة نسخة الاشتراك في النشرة البريدية على مدونتنا الإلكتروني”.

لا تهمل تلك المرحلة أبدًا، لأنه إذا فعلت، ضياع يترتب على هذا هبوط مستويات الفتح والنقر على مسجات البريد الخاصة بك، الشأن الذي يتسبب في هبوط مستويات وصول مسجات البريد للمشتركين في قائمتك البريدية.

4. الفشل في دعوة الجمهور المستهدف إلى اتخاذ إجراء معين

يغفل قلة من المسوقين دعوة الجماهير المستهدف إلى تبني أداء محدد (CTA) أخيراً مسج البريد الإلكتروني. على طريق المثال، تسوق منتج أو مصلحة ما، أو الاشتراك في كورس تدريبية أو أي أداء آخر مرغوب من الجماهير المستهدف القيام به.

يفكر قلة من المسوقين أن القارئ يفهم كما يجب الأداء المرغوب القيام به، ولكن الغالبية لا تقوم بأي أداء، سوف يقفل البريد عقب قراءته بعد ذلك ينهي التصفّح على نحو طبيعي. لذا احرص دوريًا على جعل الأداء المرغوب القيام به ظاهر استطاع الإمكان عبر استعمال الألوان الفريدة، بحيث يظهر زر الدعوة لاتخاذ الأداء ظاهرًا عن ما بقى من مضمون مسج البريد.

ايضا استعمل الاقوال الصحيحة المحمّسة على تبني أداء. على طريق المثال، استعمل كلمة “اشتر حالياً”، أو كلمة “اشترك حالياً” وهكذا وفق صنف الأداء المرغوب من القارئ. وحاول الانفصال عن الضبابية استطاع الإمكان، إذ أن استعمال 3barat واقوال اكبر من اللازم لتشجيع القارئ على تبني أداء محدد من شأنها أن تؤدي إلى حصيلة عكسية، فيجد القارئ ذاته مرتبكًا، وبالأتي تصبح الحصيلة عدم تبني أي أداء من جهته.

5. عدم الاهتمام بوضع نص بديل في الصور داخل رسائل البريد الإلكتروني

يتحمسّ معظم المسوقّين لوضع رقم هائل من الخلفيات الاحترافية مرتفعة الجودّة والمثيرة للانتباه بإسلوب مكثفة داخل مسجات البريد الإلكتروني، ربما يظهر ذلك شيء جيدًا ومنطقيًا للوهلة الأولى، ولكن ذلك أحد سقطات التسويق من خلال البريد الإلكتروني التي لا ينتبه إليها الكثيرون

ضياع لا يرى قلة من القراء مسجات البريد الإلكتروني مع خاصية إيقاف توظيف الخلفيات، وبالأتي تبدو لهم مسافات بيضاء فارغة دكان الخلفيات، وتصبح الحصيلة خسارة قطعة من عملائك المحتملين. يمكِن أجب تلك الاضطراب عبر إضافة نص احتياطي في الخلفيات، وهو خيار توفره مؤسسات مزودي نشاطات البريد الإلكتروني. تسمـح تلك المصلحة ولادة نص مع مربعات فارغة دكان المسافات البيضاء الفارغة.

من غير شك، يحتسب الخيار الماضي أجمل من بروز مسافات بيضاء فارغة للقارئ، ولكنه لا يحتسب الخيار الأمثل، فلا يزال المظهر ليست احترافي صنفًا ما. وربما لا ينتبه القارئ إلى المقـال الاحتياطي الموجود داخل الخلفيات، لذا تخلّ عن الخلفيات داخل النصوص المهمة أو داخل الأداء المعين الذي تتمني القارئ ألا يفوِت قراءته.

 6. عدم الاهتمام بتنظيف القائمة البريدية أولاً بأول

ينبغي على أي مسوّق محترف أو صديق وظائف أن ينظّف قائمته البريدية أولًا بأول من الزبائن والمشتركين ليست المعنين بما تقدِّمه المؤسسة من منتجات أو نشاطات. على طريق المثال، سيصبح هنالك قلة من المستعملين لا ينقرون على مسجات البريد التي تبعث إليهم، والقلة من الآخر لا يقرأها، وغيرهم يقومون بحذف مسجات البريد التي تصلهم دون الاستعلام عليها.

لا تؤرق مطلقّا من مسح هؤلاء المشتركين، وعي ليست معنين بما تقدّمه. في التوقيت ذاته يؤثر هذا على معدّلات الفتح والنقر، مما سوف يتسبب في هبوط وصول مسجات البريد الخاصة بك إلى عملائك المحتملين، وسوف ينتهي المطاف برسائل البريد الإلكتروني الخاصة بك إلى خزانة المسجات العشوائية.


Creation date: Sep 23, 2023 5:50pm     Last modified date: Sep 23, 2023 5:53pm   Last visit date: Dec 7, 2024 3:59pm